أعلن المبعوث الأممي الخاص للرئيس الروسي ألكسندر لافرينتييف، أمس الأربعاء، أن التواصل بين تركيا وسوريا صعب، لكن لدى بلاده رغبة في تحسين العلاقات بين البلدين.
وأشار لافرينتييف إلى أن الوضع في محافظة إدلب السورية لا يزال معقداً وأن دولاً غربية تدعو إلى ترك الوضع فيها، على حاله بحجة حماية المدنيين، منبهاً على خطورة توسع الإرهاب في المنطقة.
وفيما يخص اللجنة الدستورية، نوه بأن هناك عدم ثقة بين أطراف اللجنة ويجب خلق الظروف المواتية لمتابعة عملها، حسب وصفه.