الانسحاب الفرنسي من الساحل الأفريقي مكّن تركيا من إبرام صفقات أسلحة مع دول المنطقة

أعلنت النيجر أنها اشترت معدات عسكرية من تركيا، في خطوة تعكس استغلال أنقرة للانسحاب الفرنسي من الساحل لإبرام صفقات أسلحة مع الدول الافريقية.

وتأتي هذه التطورات في وقت سمح فيه الانسحاب الفرنسي من الساحل لروسيا وتركيا بالتوغل في المنطقة الأولى عبر شركة مرتزقة فاغنر والثانية عبر تزويد دولها بالأسلحة ولمَ لا التدخل مباشرة في مرحلة أخرى، وهو سيناريو غير مستبعد.

ووصف رئيس الوزراء المالي في الخامس والعشرين من سبتمبر على منبر الأمم المتحدة خطة فرنسا لخفض وجود عسكرييها بـ التخلي عن التزاماتها في أوج العملية في تصريحات أثارت حفيظة باريس وأججت خلافاتها مع باماكو.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى