هنأت حركة المجتمع الديمقراطي المجتمع الإسلامي والشعب السوري بعيد الفطر السعيد، وتمنت السلام لسوريا وعودة آمنة للنازحين والمهجرين إلى مناطقهم.
وتقدمت الحركة بأحر التهاني والتبريكات لعائلات الشهداء والجرحى بهذه المناسبة معبرة عن أملها في أن تعيد ذكرى الأعياد الفرحة إلى قلوب جميع مكونات البلد.
وأشارت إلى المعاني الإنسانية والأخلاقية للأعياد والمناسبات الدينية، في المجتمعات مؤكدةً على أهمية صون هذه القيم العالية.
كما نوهت الحركة إلى ممارسات الاحتلال التركي ومرتزقته الذين يحولون الأعياد إلى جحيم في انتهاك ظاهر لكل المعايير الأخلاقية والإنسانية لتمرير سياساتهم القذرة.
