نددت حركة المرأة الحرة , خلال بيان, بعدم إطلاق سلطات الفاشية التركية سراح الرئيسة المشتركة السابقة لبلدية المدينة الكبرى في آمد غولتان كشاناك بالرغم من مرور سبعة أعوام على اعتقالها وفق المحكمة الدستورية الأساسية غير الديمقراطية.
حيث اشارت الرئيسة المشتركة لحزب المساواة والديمقراطية في آمد بنار ساكك تكين, أن سلطات حزب العدالة والتنمية الفاشية والحركة القومية تزيد هجماتها اللاأخلاقية على النساء.
وأفادت تكين ان ازدياد الضغوطات على السياسيات الكرد والممارسات اللا قانونية بحقهن، قد تحول إلى تعذيب.
وأضافت تكين الهدف هو تجريم هوية المرأة المنظمة, مؤكدةً أنه يتم استهداف نشاطات حركة المرأة الحرة بشكل خاص.
كما لفتت بنار ساكك تكين الانتباه إلى أن اعتقال البرلمانية السابقة هدى كايا أيضاً مما يشير إلى عدم تغير الهجمات ضد السياسية الديمقراطية.
