كشف تقرير صادر عن منظمة حقوق الإنسان الإيرانية ومنظمة المجتمع المدني عن إعدام السلطات الإيرانية سبع عشرة امرأة على الأقل خلال عام ألفين وواحد وعشرين.
وبحسب التقرير، فإنّ إيران تستخدم عقوبة الإعدام كأداة قمع ضدّ العديد من المعارضين وذكرت المنظمتان أنّه تمّ إعدام ما لا يقل عن ثلاثمائة وثلاثة وثلاثين شخصاً في إيران عام ألفين وواحد وعشرين ، بزيادة خمس وعشرين % عن العام الذي سبقه
كما أشارت المنظمتان إلى أنّ هذا الوضع ينذر بالخطر على مستوى مقلق، ولوحظ أنّه بعد انتخاب إبراهيم رئيسي رئيساً لإيران تضاعفت وازدادت حالات الإعدام.
