أعلن مرتزقة داعش يوم أمس مسؤوليتهم عن مقتل ثمانية بينهم ستة فرنسيين في النيجر.
وجاء تبني داعش للعملية بعد نحو أربعين يوما من الهجوم الذي أودى بحياة ستة من العاملين في المجال الإنساني من منظمة فرنسية غير حكومية، بالإضافة إلى سائقهم ومرشدهم النيجريين، بالرصاص وذبح أحدهم.
حيث يمثل مقتل الفرنسيين الستة تحديا جديدا للرئيس إيمانويل ماكرون والقوة الفرنسية “برخان” التي تواجه الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل الأفريقي.