اتهمت دعوى قضائية أمريكية جديدة قطر، بتوظيف فريق سابق من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ومسؤولين سابقين في المخابرات العسكرية للهجوم على ناشط سياسي أمريكي بارز.
وتقدم الممول الجمهوري، إليوت برودي، بالدعوى مؤكدا أن الدوحة جندت مسؤولين سابقين في المخابرات الأمريكية، لتنفيذ عملية تجسس إلكترونية عام ألفين وثمانية عشر على بريده الإلكتروني الشخصي والتجاري.
وكشفت الدعوى وقوف قطر وراء هجمات على أعضاء في الحزب الجمهوري ونشطاء ، ضغطوا على إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل قطع العلاقات مع الدوحة.
ويُشتبه بأن قطر مولت أعمال القرصنة على نقاد بارزين لشبكة تمويل الإرهاب في الدوحة، تشمل حماس وغيرها من الميليشيات المدعومة من إيران.
