وفي السياق حمّل مركز الأبحاث وحماية حقوق المرأة في سوريا، دولة الاحتلال التركي مسؤولية سلامة القائد عبد الله أوجلان ، ووجه الدعوة للمنظمات الحقوقية الدولية ولجنة مناهضة التعذيب الأوروبية للقيام بواجبها تجاه ما يحدث من تعذيب فكري, نفسي و بدني للقائد .
وأصدر المركز بياناً كتابياً على خلفية نشوب حريق في السابع والعشرين من شهر شباط الجاري, في غابة جزيرة إمرالي، قال فيه: “إن ما تقوم به دولة الاحتلال التركي حيال القائد عبدالله أوجلان منافٍ تماماً لمواثيق حقوق الإنسان الدولية وللمواثيق الدولية الخاصة بحقوق السجناء وخاصة المبادئ بشأن الاحتجاز.
