وفي خطوةٍ أخرى لتتريك منطقة عفرين الكردية السورية
أقدمت سلطات الاحتلال التركي على حذف اللغة الكردية رسمياً من المناهج وفرضت بشكلٍ واضح اللغة التركية الدخيلة، كما أنها حذفت اسم “عفرين” من التداول لتُصبح بدلاً منها ماتسمى “منطقة غصن الزيتون” في دلالة على العملية التي غزا جيش الاحتلال تحت اسمها منطقة عفرين في العشرين من كانون الثاني ألفين وثمانية عشر.