بحسب صحيفة “غارديان” البريطانية، فإن اللقاح وحده يستطيع أن يكبح جماح كورونا الذي ينتشر بسرعة بين الناس، لكن عملية تطوير اللقاح هذه ليست أمرا يسيرا، بحسب الخبراء أنه يستوجب إجراء اختبارات دقيقة، كما يتطلب انتظار مدة لا بأس بها لأجل رصد ما إذا كان سيؤدي إلى أية مضاعفات جانبية.
وتتواصل الجهود لأجل تطوير اللقاح، وقد أعلنت أربع جهات حتى الآن أنها تجري اختبارات على الحيوانات مرجحة أن تبدأ التجربة على الإنسان في أبريل المقبل.