منحت جمعية الصحافة الأجنبية مجلة “لو بوينت” الفرنسية جائزة الصحافة الدولية الكبرى لعام ألفين وتسعة عشر لتغطيتها الغزو التركي لشمال وشرق سوريا
وكانت المجلة الفرنسية قد هاجمت الرئيس التركي أردوغان، مُتهمة إياه بـ “ممارسة التطهير العرقي”.
ووضعت على غلافها صورة أردوغان مؤدياً التحية العسكرية، وكتبت “التطهير العرقي هو أسلوب أردوغان”.
كما دان العديد من السياسيين الغربيين، بمن فيهم المُشرّعون الأوروبيون وأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي خطة أردوغان، مُؤكدين أنها تعني التطهير العرقي للكرد السوريين في المناطق التي احتلها الجيش التركي.
