قالت مجلة فورين بوليسي الأمريكية في تقرير لها إن الاحتجاجات الطلابية في تركيا تحولت إلى تهديد خطير لرأس النظام التركي أردوغان.
وكانت هذه الاحتجاجات الطلابية قد اندلعت على خلفية تعيين أردوغان مليح بولو عميدا لجامعة البوسفور بموجب مرسوم رئاسي, وقوبلت المظاهرات برد فعل مكثف من جانب الشرطة، واعتقال مئات الأشخاص , حيث تم استخدام الغاز المسيل للدموع واحتجاز الطلاب ومضايقتهم، فيما وصف أردوغان الطلبة بالإرهابيين الذين ينشرون الخراب في البلاد.