ندد المجلس العسكري لمدينة الباب وريفها بالتفجيرات التي وقعت اليوم في المدينة، وقال :”لعل المدينة وأبناءها يدفعون ثمن رفضهم الاحتلال والفساد، ورفض الفصائلية ومطالبتهم بالحرية والحكم المحلي النزيه.
وأكد المجلس في بيان أن من يقف وراء التفجيرات وحوادث الاغتيال هم ذاتهم الفصائل والشخصيات التي تختلق حوادث الاشتباكات ضمن شوارع المدينة، بغرض ترهيب وتخويف الناس ودفعهم للسكوت والقبول بالأمر الواقع”.