اعتبرت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية “أفريل هاينز” أن التهديد الأكبر لبلادها من الإرهاب الدولي، ينبع من دول مثل اليمن والصومال وسوريا والعراق، وليس أفغانستان.
وأضافت: “نحن لا نضع أفغانستان في صدارة قائمة الأولويات بل ننظر إلى اليمن والصومال وسوريا والعراق هناك نرى التهديدات الأخطر”.
وتابعت: “على الرغم من ذلك فإن هناك “تركيزا كبيرا” من أجهزة الاستخبارات الأمريكية لمراقبة إمكانية قيام الجماعات الإرهابية بإعادة تكوين نفسَها في أفغانستان”.
ولفتت إلى أن: “جمع المعلومات الاستخباراتية داخل أفغانستان قد تراجع منذ الانسحاب الأمريكي”.