ذكرت وسائل إعلامية أن الهجوم الإيراني على هولير في جنوب كردستان جاء ردًا على علاقات سرية بين حكومة البرزاني وإسرائيل لتصدير الغاز إلى تركيا.
كما لم تتردد طهران في الإعراب عن قلقها بمحاولة التصدي لهذه الخطوة، التي يُنظر إليها على أنها تهديد لأمنها الاقتصادي.
حيث نقلت وسائل التواصل أن الخبير الأمني “نير دفوري” ذكر أن الموقع الذي استهدفته الهجمات الإيرانية شهد لقاءات مع خبراء طاقة أمريكيين وإسرائيليين لبحث نقل الغاز من جنوب كردستان إلى تركيا عبر خط أنابيب جديد.
حيث أصابت الصواريخ مصفاة هولير للنفط.