نازحة من حمص تحول موهبتها في الفن اليدوي والتشكيلي لمصدر رزق

تحدّت فاطمة العبيد ضغوط الحياة وظروف الحرب والنزوح، وتمكنت بفضل موهبتها من العمل في الفن التشكيلي الذي أحبته واحترفته منذ الصغر.

وطوّرت فاطمة من نفسها وقدراتها وصقّلت موهبتها بالانضمام إلى دورات تدريبية، واستطاعت شق طريقها والاعتماد على ذاتها من خلال تنمية قدراتها وتطويرها ، وتحويل ما تعلمته إلى مصدر رزق لتمتعها بالقدرة العالية على تسويق إنتاجها فتمكنت من تحقيق دخل لها ولأسرتها.

وشاركت في عدة معارض، منها معرض الأطفال للسرطان والمتحف في الرقة، بالإضافة إلى إقامتها معرض خاص بها ضمن الإمكانات المتاحة لديها، شارك فيه أكثر من 25 رسام ورسامة.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى