قالت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في دمشق إن أمريكا تدعم الحوار الكردي – الكردي، وتتطلع إلى استمرار تقدمه.
جاء ذلك في منشور للسفارة على موقعها الرسمي أضافت فيه: أن “هذه المناقشات تدعم وتكمل العملية السياسية الأوسع بموجب قرار مجلس الأمن 2254 نحو تأمين مستقبل أكثر إشراقًا لجميع السوريين”.
يشار إلى أن المباحثات والحوار الكردي مابين المجلس الوطني الكردي وأحزاب الوحدة الوطنية متوقفة منذ مدة بسبب غياب ممثل الطرف الأمريكي الذي يرعى تلك المباحثات، ومن المزمع أن تعين واشنطن مبعوثاً جديداً بعد الانتهاء من تنصيب جو بايدن لرئاسة الولايات المتحدة.
