​​​​​​​مقتل لاجئ عراقي وأصابع الاتهام تتجه لنساء داعش

عثرت قوى الأمن الداخلي في مخيم الهول, صباح اليوم, على جثة لاجئ عراقي, بعد أن تلقى عدة ضربات على الرأس.

واللاجئ العراقي بكر محسن فرحان, شاب في العقد الثالث من العمر, ويسكن القطاع الثاني, من المخيم.

وأفاد مسؤول في قوى الأمن الداخلي بالمخيم إلى تكرار عمليات القتل, التي غالباً ما تقوم به نساء مرتزقة داعش, لمعاقبة من يحاول الابتعاد عن الفكر المتطرف.

ويقطن المخيم أكثر من ستة وستون ألف شخص من اللاجئين العراقيين, بينهم أكثر من أربعين ألف من أفراد عائلات مرتزقة داعش من مختلف الجنسيات.

وكانت مسؤولة القوات الأمنية في المخيم أيلول رزكار قد أكدت في وقت سابق أن ارتفاع وتيرة الجرائم ينبئ بالخطر الذي يشكله بقاء المرتزقة في المخيمات، دون تحرك جدي للدول المعنية لإيجاد حلول لهم.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى