أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن موسكو تلاحظ تزايدا للتوتر بشكل خطير في منطقة إدلب السورية مؤخرا.
وقالت زاخاروفا في هذا الصدد: “نشهد منذ نهاية أبريل وحتى الوقت الحالي، زيادة خطيرة في التوترات حول منطقة ما يعرف بخفض التصعيد في إدلب، حيث يوجد أكبر تجمع لمرتزقة هيئة تحرير الشام النصرة.