احتل زعيم الفاشية أردوغان مرتبة أول طاغية في العالم لعام ألفين وواحد وعشرين ، وفقاً للتصويب الذي يقوم به” مؤشر الرقابة” سنوياً،فيما يخص قمع المدافعين عن حقوق الإنسان والصحفيين والفنانيين على مستوى العالم.
ومن الأسباب التي جعلت أردوغان يحتل المركز الأول،هو قمعه للكرد ،والمعاضة التركية والانسحاب من اتفاقية “استانبول”التي تتضمن حقوق المرأة ،وعدم الإفراج عن رجل الأعمال كافالا.
وأشاربيان الإعلان إلى تعرض موقع التصويت مرات عدة للهجمات بينما تصدر رئيس حكومة دمشق بشارالأسد المرتبة الثالثة على مستوى العالم في التصويت.