و قال أوغلو إن الحزب الحاكم لم يعد قادرا على حل مشاكل تركيا ولم يعد مسموحا بالحوار الداخلي فيه , واتهمه بتقويض الحريات الأساسية وحرية الرأي.
ويرى محللون سياسيون القرار بأنه خطوة استباقية اتخذت لوقف جذب الحزب الجديد للمنتمين لحزب العدالة، الذي يشهد انشقاقات في أعقاب خسارة بلديتي أنقرة وإسطنبول.