تستمر مسيرة الحرية الكبرى التي انطلقت في شمال كردستان من أجل حرية القائد عبد الله أوجلان والحل الديمقراطي للقضية الكردية في يومها السابع, كما تتواصل المسيرة الطويلة المطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان في فرنسا في يومها السابع عشر.
تتواصل “مسيرة الحرية الكبرى” التي انطلقت في شمال كردستان وتركيا من أجل حرية القائد عبد الله أوجلان والحل الديمقراطي للقضية الكردية في يومها السابع.
وفي يومها السادس وصل القسم الأول من المسيرة إلى ناحية سلوبي في شرناخ، واستقبلت الأمهات المشاركين, وساروا بعدها معاً إلى مركز حزب الشعوب للمساواة والديمقراطية.
وهناك, ألقيت عدة كلمات أكدت على أهمية مسيرة الحرية من أجل السلام، ودعت إلى الحوار لحل القضية الكردية.
مسيرة الحرية الكبرى تصل إلى أرزروم في يومها السابع
في غضون ذلك, انطلقت القسم المسيرة الثاني المنطلق من قارس، أمس من ناحية كوبه في موش إلى ناحية خنوس في أرزروم، حيث تم استقبالها من قبل الأمهات عند مدخل الناحية.
وتطرقت الكلمات التي ألقيت إلى زلزال السادس من شباط، وأكدت أن حكومة الفاشي أردوغان تستطيع إعادة بناء جميع المدن بالأموال التي تنفقها في الحرب ضد الكرد، ولفتت أن الدولة التركية مبنية على الحرب وإراقة الدماء، ولذلك فأن لهذه المسيرة أهمية كبيرة وستستمر حتى إطلاق سراح القائد عبدالله أوجلان.
وانطلق المشاركون بعدها باتجاه ناحية گم گم في موش.
استمرار المسيرة الطويلة المطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان في فرنسا في يومها السابع عشر
في غضون ذلك، تستمر المسيرة الطويلة التي انطلقت من العاصمة الفرنسية باريس، بيومها السابع عشر, والتي من المقرر أن تستمر حتى الخامس عشر من شباط وذلك في إطار حملة “الحرية للقائد عبد الله أوجلان, الحل السياسي للقضية الكردية”.
