استهداف أحد العاملين ضمن ما يسمى الأمن العسكري في بلدة المسيفرة بريف درعا الشرقي

استهدف انفجار بعبوة ناسفة شخصاً يعمل ضمن صفوف ما يسمى “الأمن العسكري” لدى حكومة دمشق، في بلدة المسيفرة بريف درعا الشرقي.

ويأتي الاستهداف في ظل استمرار الفلتان الأمني الذي تعيشه مناطق سيطرة حكومة دمشق رغم مخطط ما يسمى التسويات الذي ادعت دمشق أنه يهدف لضبط الأمن. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الأضرار اقتصرت على المادية فقط.

مقتل محامي بالرصاص المباشر في بلدة صيدا بريف درعا الشرقي

وفي ذات السياق، قُتل محامي أمام منزله، نتيجة استهدافه بالرصاص مباشر من قبل مسلحين مجهولين، في حي الشمالي من بلدة صيدا بريف درعا الشرقي.

وبذلك، بلغت حصيلة الاستهدافات في درعا منذ مطلع العام الجاري، وفق المرصد السوري مئتان وثلاثة وثلاثين استهدافاً جرت بطرق مختلفة أدت إلى مقتل مائة وواحد وتسعين شخصاً بينهم ثلاثة وتسعين مدنياً.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى