يجري الاستعداد لعقد ملتقى عشائري على مستوى إقليم شمال وشرق سوريا، على غرار ملتقى العشائر عام ألفين وتسعة عشر.
والاستعدادات الجارية تتمثل في إعداد أهداف الملتقى ومحاوره وضيوفه، إلى جانب اللقاء مع الفعاليات الاجتماعية وشيوخ ووجهاء العشائر والشخصيات الاعتبارية، والبحث في الدعوات.
وحسب اللجنة التحضيرية ستُوجّه دعوة لنحو خمسة آلاف شخص، بين شيوخ ووجهاء عشائر، وشخصيات مجتمعية واعتبارية، ودينية، على اختلاف مكونات المنطقة.
وكان من المقرر أن يُعقد ملتقىً ثانٍ في الإقليم في العشرين من تشرين الثاني عام ألفين واثنين وعشرين ، وأُجّل نتيجة الهجمات التركية التي طالت المنطقة بشكلٍ مكثف.
