مددت سلطات سجن أفين في إيران، الحظر على زيارة الناشطة نرجس محمدي والاتصال بها، بذريعة كتابتها رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة لتجريم الفصل العنصري.
جاء ذلك في منشور نشرته عائلة المعتقلة السياسية والحائزة على جائزة نوبل للسلام على موقعها للتواصل الافتراضي “انستغرام”.
وبحسب المنشور، فإن رئيس جناح النساء في السجن، مدد الحظر الذي كان ينتهي في الرابع من شباط الجاري، بموجب أمر من المؤسسات الأمنية.
هذا وحرمت الناشطة من حق الاتصال والزيارة منذ التاسع والعشرين من تشرين الثاني عام ألفين وثلاثة وعشرين.
