في مواجهة الهجمات الاحتلالية والعزلة المشدّدة المفروضة على القائد عبدالله أوجلان؛ انضمّ 14 شاباً وشابة من شمال وشرق سوريا إلى صفوف الكريلا.
وجاء ذلك في بيان كتابي أصدره المنضمون من جبال كردستان, أوضحوا فيه أنّه لا يمكن تحقيق الحرية الجسديّة للقائد عبدالله أوجلان بالاحتجاجات فقط، فتحقيق ذلك يتطلّب النضال ومحاسبة المسؤولين عنها.
وأوضحوا أنه مثلما ضحى عشرات الشبيبة بأرواحهم في بداية المؤامرة الدولية وشكلوا حلقة من نار حول القائد، فأنهم سيكون تلك النار التي ستحرق عدو الإنسانية”, داعيين جميع الشرفاء إلى الالتزام باتّباع طريق الكرامة والشرف.
