أشارت دراسة جديدة إلى أنّ الارتفاع المستمر بنسبة الغازات الدفيئة , سيجبر ثلث سكان الأرض على العيش في مناطق شديدة الحرارة قد تكون أشد قسوة من مناخ الصحراء الكبرى.
وحسب الدراسة فإنه بعد مرور خمسين سنة ، سيصل متوسط درجة الحرارة حوالي تسعة وعشرين درجة مئوية أو أكثر , ما يسبب تغيرات مناخية سلبية على حركة الهجرة، حيث يعتقد الباحثون أن عدد النازحين من المناطق القاحلة سيصل بحلول عام ألفين وسبعين إلى حوالي ثلاثة مليار نسمة.