رغم مرور تسعين يوماً على اختطافه عند معبر فيش خابور، لايزال مصير الصحفي ومحرر وكالة روج نيوز مجهولاً في يد الحزب الديمقراطي الكردستاني.
وتتزايد المخاوف على حياة الصحفي وسط هذا الصمت من قبل الديمقراطي، إضافة إلى منع المحامين والأهل من اللقاء به في مخالفة للأعراف والدساتير، وانتهاك لحقوق المعتقل.
ولا تزال الانتهاكات بحق الصحفيين والناشطين مستمرة في جنوب كردستان من قبل سلطات الديمقراطي، وذلك تخوفاً منها في فضح جرائمه وتواطؤه مع أعداء الكرد، وعلى رأسهم الاحتلال التركي.