مازالت جرائم القتل والتهديد والاغتصاب والتغيير الديمغرافي وتهجير سكانها والاستيلاء على ممتلكاتهم بقوة السلاح، مستمرة بوتيرة عالية من قبل جيش الاحتلال التركي ومرتزقته في مدينة سريه كانيه منذ احتلالها في تشرين الأول عام 2019.
- استشهاد أكثر من 72 شخصاً بينهم 4 نساء و11 شخص تم إعدامهم ميدانياً.
- إصابة أكثر من 214 شخص خلال هجمات الاحتلال وبعدها بينهم 17 شخص أصيبوا بإعاقة دائمة.
- مقتل 12 شخص بينهم طفل وإصابة 67 آخرين أثناء محاولتهم اجتياز الحدود وعملهم في حقولهم المتاخمة لها.
- اختطاف أكثر من 409 أشخاص بينهم 49 امرأة و14 طفل.
- إخفاء 159 مواطناً على الأقل قسراً، نقل منهم 97 إلى داخل تركيا لمحاكمتهم وما زالوا معتقلين هناك.
- تهجير ما نسبته 85 % من سكان المدينة.
- بقي فقط 15 % من السكان الأصليين وهم يتعرضون للمضايقات بشكل يومي.
- توطين أكثر من 2040 عائلة من عوائل المرتزقة والمستوطنين في منازل المهجرين من المدينة.
- إفراغ 59 قرية من سكانها الأصليين.
- الاستيلاء على أكثر من 5545 منزل سكني و1320 محل تجاري وصناعي.
- الاستيلاء على أكثر من 44 معمل ومنشأة صناعية وسرقة محتوياتها وبيعها في تركيا.
- الاستيلاء على أكثر من مليون ونص دونم (150 ألف هكتار) من الأراضي الزراعية.
