قتلت جندرما الاحتلال التركي، أمس، المواطن محمد مهدي العلي وأصابت آخر بجروح على الحدود السورية التركية بريف عفرين المحتلة.
مصادر أفادت، بتعمد الجندرما إطلاق النار بشكل مباشر على سوريين كانوا على مسافة من الحدود بالقرب من قرية فرفركه بناحية راجو.
وأضافت أن الشاب حمادين كرنازي أصيب برصاصة في ضهره ونقل إلى مشفى راجو وهو بحالة خطرة.
كما اعتدت جندرما الاحتلال بالضرب على 18 شخصاً آخرين من بينهم خمسة نساء، ومن ثم قامت بتسليمهم لمرتزقة الشرطة العسكرية.
