أوضحت حقوقيات مصريات أن مقتل الشابة أرميتا غراوند على يد ما تسمى “شرطة الأخلاق” الإيرانية، نواة لحراك حقيقي ليس على الصعيد المحلي فحسب بل والدولي كذلك، معتبرات أن هذا المشهد معادي للإنسانية وبحاجة لوقفة حقيقية من أجل حماية النساء.
وأكدن أن تسليط الضوء على الانتهاكات التي تحدث ضد الإيرانيات ضرورة ملحة في الوقت الراهن للضغط على السلطة المحلية للعمل من أجل تحسين أوضاعهن وتخفيف الضغوط الممارسة عليهن.
ولفتن أن الحركة النسوية الإيرانية ليست ضعيفة ولها القدرة على الوصول إلى الخارج والتمكن من نيل الحقوق المسلوبة في مختلف مناحي الحياة.
