توصلت دراسة إيطاليا حديثة، إلى أنّ عشرة بالمئة من مصابي فيروس كورونا ممن فقدوا حاسة الشم أو الذوق، لم يشهدوا أي تحسن في تلك الأعراض , ما يهددهم بفقدان تلك الحواس.
وعادة ما تبدأ الدراسات الخاصة بكوفيد – تسعة عشر بالتركيز على التأثير الطويل المدى للمرض, على الحالة الصحية للمتعافين من الفيروس، والأعراض التي قد تظهر لديهم.