قال مصدر في قصر الرئاسة الفرنسية الإليزيه إن مغادرة القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا ستعزز العملية السياسية الهشّة, مشدداً على أن وجود قوات أجنبية في ليبيا يخلق توتراً ومخاوف.
مشيرا أنه يتوجب أن يقرر الليبيون مصيرهم وأن السلطة التنفيذية الجديدة تتحمل مسؤولية خاصة في هذا المجال.
وأن “فرنسا وكل شركائها يدعمون الحكومة الجديدة في ليبيا”.
كما لفت المصدر إلى أن وجود القوات الأجنبية يفرض مشكلة في ليبيا موضحا أن الأولوية في ليبيا هي للأمن في الداخل ولدول الجوار مؤكداً أن المواقف الأوروبية موحدة فيما بينها ومع الأمريكيين بشأن ليبيا.
