أقيمت العديد من المظاهرات حول العالم، إحياءً لذكرى الشهيدات الثلاثة، رفع خلالها المتظاهرون أصواتهم عالياً وطالبوا بتحقيق العدالة ومعاقبة مرتكبي المجزرة والضالعين فيها.
وأشاروا أن فرنسا شريكة في الجريمة التي ارتكبت بحق المناضلات الكرديات كونها تلتزم الصمت ولم تقدم المجرمين إلى العدالة رغم مرور أحد عشر عاماً على المجزرة.