استقدمت قوات حكومة دمشق تعزيزات عسكرية تضم على آليات ثقيلة وعشرات العناصر إلى صوامع الحبوب بمنطقة غرز شرقي مدينة درعا.
ترافق ذلك بحسب مصادر محلية مع وجود عدد من حاملات الدبابات على جسر بلدة أم المياذن بريف درعا الشرقي، إلى جانب انتشار لعناصر الحواجز الموجودة في المنطقة.
ورجحت المصادر بأن يكون الهدف من التعزيزات هو “شن عملية عسكرية على بلدة نصيب.
ويذكر أنّ قوات حكومة دمشق عملت مؤخراً على تعزيز العديد من الموقع التابعة لها بريف درعا الشرقي، أبرزها نقطة كازية اتحاد الفلاحين وحاجز بلدة أم المياذن بعشرات العناصر والرشاشات الثقيلة.
