قُتل ثلاثة عناصر من قوات الحكومة السورية في ريف درعا، باستهدافهم من قبل مجهولين.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن العناصر الثلاثة منضوون ضمن ما يسمى بفرع الأمن السياسي ، وقد تعرضوا لكمين فجر اليوم، على طريق غباغب في ريف درعا الشمالي.
ووفقًا لإحصائيات المرصد السوري، فقد بلغت أعداد الهجمات ومحاولات الاغتيال في درعا والجنوب السوري بأشكال وأساليب عدة خلال الفترة الممتدة من حزيران ألفين وتسعة عشر حتى يومنا هذا تسعمئة وأربعا وثمانين..
فيما وصل عدد الذين قتلوا خلال تلك الهجمات إلى ستمئة وستة وستين، بينهم مئة وخمسة وثمانون مدنيا يضمون أطفالا ونساءً، والبقية عسكريون ضمن صفوف مختلف الفصائل والتشكيلات العسكرية في الجنوب السوري.
