عدت عضوتان من منظمتين نسائيتين، هجمات الاحتلال التركي على شمال وشرق سوريا استهدافاً لمشروع الإدارة الذاتية المتمثلة بالإرادة الشعبية، مؤكدتين على تكاتف شعب المنطقة الذي هزم مرتزقة داعش في وجه التهديدات التي تطالها.
عدت عضوتان من منظمتين نسائيتين، هجمات الاحتلال التركي على شمال وشرق سوريا استهدافاً لمشروع الإدارة الذاتية المتمثلة بالإرادة الشعبية، مؤكدتين على تكاتف شعب المنطقة الذي هزم مرتزقة داعش في وجه التهديدات التي تطالها.