تمكن علماء كنديون وأمريكيون من تحديد التغيرات المناخية في القطب الشمالي, وذلك باستخدام بيانات رواسب قاع البحيرة القطبية في كندا.
وكشفت النتائج أنّ السنوات العشر الأخيرة في المنطقة سجلت أعلى درجات حرارة, فيما سجلت درجات الحرارة في القطب أعوام ألف وأربعمئة وألف وستمئة ميلادي, أدنى مستوى لها في التاريخ.