الحكومة السورية تفرض قبضتها على مؤسسة راماك وجمعية البستان

شن رجل الأعمال السوري وابن خال بشار الأسد رامي مخلوف هجوما على شخصيات مرتبطة بالحكومة في دمشق واصفا إياهم بالمرتزقة الخائنين واتهمهم بالسعي للسيطرة على مؤسسات إنسانية تابعة له.

ووصف مخلوف عملية الاستيلاء وفرض قبضة الحكومة على مؤسسة راماك الإنسانية وجمعية البستان الخيرية بأنها أكبر عملية نصب في الشرق الأوسط بغطاء أمني لصالح أثرياء الحرب , كما أعلن أنه تقدم بشكوى لمجلس القضاء الأعلى لإعادة حقوق الفقراء من جمعية البستان ومنع سرقتها حسب زعمه.

وكانت مصادر قد أكدت أن أسماء زوجة بشار الأسد ، سعت لفرض سيطرتها الشخصية على المؤسسة.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى