يصادف اليوم الذكرى السنوية السابعة لاستشهاد القيادي فيصل سعدون المعروف باسم (أبو ليلى) الذي ترك وراءه إرثاً من النضال وأصبح قدوة لكل باحث عن الحرية.
الشهيد القيادي فيصل أبو ليلى في سطور:
- ولد فيصل سعدون أو كما يعرف بين العامة بـ أبو ليلى عام 1984 في مدينة كوباني
- انضم إلى الثورة السورية منذ بداية انطلاقها
- كان أحد مؤسسي لواء جبهة الاكراد في مدينة منبج والقائد الميداني لها
- مع توسع رقعة الكفاح تولى أبو ليلى مهمة القائد العسكري للواء جبهة الأكراد في المنطقة الشرقية
- حارب ضد النظام البعثي في جبهات حلب، اللاذقية, عين عيسى.
- مع ظهور مرتزقة داعش توجه فيصل أبو ليلى إلى قتاله مع باقي الفصائل الموجودة في مدينة منبج.
- شارك أبو ليلى في المقاومة التاريخية في كوباني قائداُ لكتيبة شمس الشمال في الجبهة الشرقية من المدينة
- كان أحد رموز معركة مرشد بينار (المعبر الحدودي في كوباني) في الـ29 من تشرين الثاني عام 2014
- أصيب 7 مرات في مقاومة كوباني ونقل إلى مشافي شمال كردستان للعلاج ولكنه كان يعود ويواصل المقاومة
- شارك في حملات تحرير صرين، مدينة تل أبيض/كري سبي، ناحية الهول، ناحية الشدادي، ناحية عين عسى، سد تشرين.
- شارك في حملة تحرير مدينته منبج التي انطلقت في 1 حزيران 2016 كعضو القيادة العامة لمجلس منبج العسكري
- أصيب في الـ 3 من حزيران بعد توجهه لإنقاذ مجموعة من المقاتلين المحاصرين
- نقل إلى مشافي جنوب كردستان لتلقي العلاج ولكنه استشهد في الـ 5 من حزيران 2016
- تكريماً لجهوده ونضاله وكفاحه، أطلق اسمه على حملة تحرير منبج “حملة الشهيد القيادي فيصل أبو ليلى”.
- افتتحت قوات سوريا الديمقراطية أكاديمية عسكرية باسمه
