أشار المحامي جمال دمير إلى أن القوة السياسية والاجتماعية للقائد عبدالله أوجلان ظهرت بشكل كبير في عيد نوروز، مبينا أن ما يتوجب القيام به الآن هو السماح للمحامين والعائلة برؤية القائد أوجلان”.
وذكر المحامي جمال دمير بأنه منذ مؤامرة 15 شباط الدولية التي طالت القائد في وهو يناضل ضد قانون العداء، وهو صوت الشعب في ظل الظروف والشروط الصعبة للعزلة المشددة.
ونوّه إلى أنه لم يتم إجراء أي تواصل منذ عامين، كما أن حساسية المجتمع تجاه إمرالي والقائد أوجلان معروفة، فإذا أنهت السلطة السياسية موقفها المجحف، فسيكون وضعاً مهماً للسلام الاجتماعي.
مبينا إن الغاية من العزلة هي معارضة مفاهيمه الرامية إلى إيجاد الحلول لذلك، فإن إلغاء العزلة على القائد أوجلان أمر في غاية الأهمية بالنسبة لمستقبل الشعوب في الشرق الأوسط”.
