قال متحدث باسم الخارجية الأمريكية، إن الضربة الأمريكية التي استهدفت مجموعة من الإرهابية، كانت بمثابة الرد الدقيق والموجه إلى رؤوس الجماعات المرتبطة بما تسمى “القاعدة”.
وتعليقا على بيان المركز الروسي للمصالحة في سوريا، بأن القصف الأمريكي تسبب بسقوط ضحايا ويهدد استمرار وقف إطلاق النار في منطقة وقف التصعيد في إدلب، قال الدبلوماسي الأمريكي، إن هذه الجماعات تتحمل “مسؤولية التخطيط لهجمات، تحمل في طياتها المخاطر لمواطني الولايات المتحدة وشركائها وللسكان المدنيين”.
وكان الجيش الأمريكي قد أعلن أمس تنفيذه غارات في إدلب “استهدفت قادة مرتزقة القاعدة في سوريا، مشيراً إلى وقوع عشرات القتلى في صفوفهم”.
