أدانت حركة المجتمع الديمقراطي الهجوم الأخير لقوات الحزب الديمقراطي الكردستاني على مقاتلي قوات الدفاع الشعبي واعتبرته تجاوزاً للخطوط الحمر، ووضع القضية الكردية في دائرة الخطر.
وأشارت إلى أن المستفيد الوحيد من هجوم الديمقراطي الكردستاني هو الاحتلال التركي وهي خدمة لهذا المحتل الفاقد لتوازنه سياسيا وعسكريا أمام مقاومة الكريلا.
وكانت قوات الديمقراطي الكردستاني هاجمت مجموعة من مقاتلي قوات الدفاع الشعبي في منطقة خليفان ما أدى لاستشهاد 7 مقاتلين، يأتي ذلك في وقت كثفت قوات الديمقراطي الكردستاني من تحركاتها في منطقة متينا، وسط تحذيرات شعبية وسياسية، للاخير بالتسبب باقتتال داخلي.
