خلافات داخل “الائتلاف السوري” ومزيد من الانشقاقات تهدد بكشف المستور عن دوره التخريبي

أقرّ مايسمى بالائتلاف الوطني النظام الداخلي الجديد له، وبذلك تم استبعاد أربعة من مكوناته، وهي المسماة “حركة العمل الوطني” و”الكتلة الوطنية المؤسسة” و”الحراك الثوري” و”الحركة الكردية المستقلة”.

وزاد نظامه الداخلي تمثيل مايسمى “رابطة الممثلين الأكراد” من مقعد إلى ثلاثة وهي الجماعة المدعومة بشكل كبير من قبل الاحتلال التركي في عفرين.

ووصف البيان المستبعديت ما جرى بأنه “حالة انقلاب على يد فئة مرتهنة”، مهددين بـ”كشف مكامن الخلل والفساد، وفضح الفاسدين والدخلاء مهما كانت خلفياتهم، وكشف أعمالهم وفسادهم وارتباطاتهم”.

وأشارت مصادر إلى أن أنقرة دعمت بقوة ما جرى داخلذلك الائتلاف المتشرذم منذ بداية تاسسه في 2013، ، موضحة أن ذلك لم يكن لولا الدعم التركي لها.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى