اعتبرت سياسيات وناشطات نسويات أن القوى الدولية لا تتحلى بالقيم الأخلاقية حيال ما ترتكبه دولة الاحتلال من جرائم بحق القائد عبد الله أوجلان، وشددتا على وجوب تصعيد النضال لكسر العزلة وتحقيق حريته الجسدية.
وأوضحتا أن العزلة المفروضة على القائد تأتي بموافقة القوى الرأسمالية ضد المدافعين عن الحريات وحقوق المجتمعات.
وبيّنتا أن الفاشية التركية تنسف القوانين الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان وتستمر بانتهاكاتها التعسفية بحق القائد عبدالله أوجلان.
وأوضحتا أن من حق كل إنسان على وجه الأرض أن يتمتع بحريته دون فرض أي قيود عليه.
لجنة الشباب والرياضة في الرقة تطلق حملة ضد المؤامرة الدولية على القائد عبدالله أوجلان
