تمكن علماء الفيزياء في روسيا وبريطانيا من التوصل إلى ما اعتبروه أعلى سرعة ممكنة للصوت في العالم ، حيث بلغت ستة وثلاثين كيلومترا في الثانية الواحدة خلال الهيدروجين الذري الصلب, أي نحو ضعف السرعة التي تسافر بها الموجات الصوتية عبر الألماس، والذي يعد المادة الأقوى في العالم حاليا.