فعالية مناضلي ومناضلات الحرية تدخل يومها الـ152 على التوالي

دخلت فعالية مناضلي ومناضلات الحرية المنظمة في إطار حملة الحرية للقائد عبد الله أوجلان وحل القضية الكردية، يومها الثاني والخمسين بعد المئة ، فيما أكد أهالي مقاطعتي الرقة ودير الزور الاستمرار في النضال حتى تحقيق حرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية.

في سياق فعاليات حملة “الحرية لعبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية” العالمية،يواصل المناضلون في حزب العمال الكردستاني ومناضلات حزب حرية المرأة الكردستانية المعتقلون في سجون الفاشية التركية، فعالية الإضراب عن الطعام بيومها الثاني والخمسين بعد المئة.

ودخلت فعالية الإضراب عن الطعام مرحلتها الثانية يوم الرابع من نيسان الجاري، بمقاطعة المقاومين للمحاكم وزيارات العائلة والتحدث عبر الهاتف، تحت شعار “عيش الظروف ذاتها مع قائدنا”

الأوساط الاجتماعية والشعبية بإقليم شمال وشرق سوريا تستنكر العزلة على القائد عبدالله أوجلان

وعلى صعيد متصل, استنكرأهالي مقاطعتي الرقة ودير الزور، العزلة المطلقة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان، و أشاروا أن حرية الشعوب لن تكتمل إلا بتحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، وحرية جميع المعتقلين السياسيين.

وأوضحوا أن للعزلة المفروضة على القائد دلالة واضحة لدولة الاحتلال الطامعة في إخضاع الشعوب الرافضة لسياساته ومخططاته في شخص القائد عبد الله أوجلان،

الأهالي أشاروا إلى أن هجمات الاحتلال التركي ضد شعوب إقليم شمال وشرق سوريا جزء من العزلة على القائد ، واصفين العزلة والهجمات بعمل إرهابي لا يمس الإنسانية بصلة, وأكدوا على الاستمرار في النضال حتى تحقيق حرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى