أدلت عوائل من ارتزق وارتهن وأصبح جاسوساً وعميلاً للاحتلال التركي ببيان حول ما اقترفه أولادهم بحق الشعب والوطن وتسببوا باستشهاد قادة ومقاتلين ومدنيين, معلنين التبرأ منهم، وطالبوا بإنزال أقسى العقوبات بهم.
أدلت عوائل من ارتزق وارتهن وأصبح جاسوساً وعميلاً للاحتلال التركي ببيان حول ما اقترفه أولادهم بحق الشعب والوطن وتسببوا باستشهاد قادة ومقاتلين ومدنيين, معلنين التبرأ منهم، وطالبوا بإنزال أقسى العقوبات بهم.