فرحة مؤجلة تحملها وجوه المهجرين في اليوم الأول للعيد

يحل عيد الأضحى على المهجرين في مخيم واشوكاني غرب مركز مدينة الحسكة في ظروف استثانئية حاملاً معه آلاماً وفرحة مؤجلة.

ومما زاد في معاناة هؤلاء الوضع الاقتصادي الصعب الذي أفرزه قانون العقوبات الأمريكي “قيصر” وارتفاع الأسعار, فضلا عن فيروس كورونا التي اجتاحت العالم.

هذا وتسبب الغزو التركي لشمال سوريا بنزوح مئات الآلاف من بيوتهم ومناطقهم، وهو ما دفع الإدارة الذاتية إلى تخصيص أكثر من أربعة وستين مركزاً في مدينة الحسكة لإيواء النازحين، إلى جانب بناء عدة مخيمات منها مخيم واشوكاني.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى