أظهرت نتائج دراسة حديثة أن نصف الأراضي الخالية من الجليد على كوكب الأرض سليمة نسبيا من التدخل البشري، منبهة إلى ضرورةِ حماية أكبر لما تبقى من الطبيعة , و محذرة من أن هناك نافذة ضئيلة لحماية ما تبقى من العالم الطبيعي.
واستندت الدراسة على أربع خرائط حديثة للعالم تحوي تفاصيل الأراضي الطبيعية التي تأثرت بالتدخل البشري , من بينها المدن والأراضي المستصلحة زراعيا والمناطق التي يتم التعدين فيها , موضحة أنّ خمسة عشر بالمئة تقريبا من اليابسة وعشرة بالمئة من المحيطات محمية حاليا بشكل أو بآخر.